بسم الله الرحمن الرحيم
(( وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ))صدق الله العظيم الأنفال 60
(( وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ))صدق الله العظيم الأنفال 60
القيادة العامة للقوات المسلحة
بيان رقم ( 136)
في الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس الجيش العراقي الباسل
يا ابناء شعبنا العظيم
يا ابناء امتنا العربية المجيدة
ايها النشامى في قواتنا المسلحة الباسله
ايها الاحرار في كل مكان
تمر علينا في هذه الايام الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس جيشنا العراقي الباسل ،جيش المآثر الوطنية والقومية والتي سطر خلالها اروع قصص التضحية والفداء دفاعا عن حياض وامن وسيادة الوطن الغالي ، وعن امة العرب برمتها . فكان جيش العراق سور الوطن العالي وسياجه المتين وحصن الأمة المنيع . وعلى الرغم من أن جيشنا الباسل كان قد تشكل في ظل الاحتلال البريطاني ، إلا انه لم يرضخ يوما لإرادة المحتل. كما لم يسجل التاريخ انه كان يوما تابعا للمحتل البريطاني ، أو انه كان يأتمر بأوامره ، أو انه وقف مع المحتل ضد إرادة شعب العراق. بل على العكس من ذلك تماما كان جيش العراق في طليعة المخلصين من أبناء الشعب لمقاومة الاحتلال وقيادة انتفاضاته وحركاته المسلحة ضد المحتل ، وقدم في سبيل ذلك كوكبة من الشهداء في حركات مايسمى أيار عام 1941 م . كما واصل هذا الجيش كفاحه للتحرر من الاستعمار وطرد المحتلين وقد تم له ذلك في ثورة 14 تموز 1958.
وان السفر البطولي الخالد لجيشنا المقدام لم تثلمه الملمات والخطوب ، ولم يسجل على هذا الجيش أي موقف شائن حتى وان غفل الزمان وتكاثرت الخطوب والنوائب , فهذا الجيش كان عنوانا للوطن ، بل انه بات مرادفا للعراق ، فلا يذكر اسم العراق إلا وذكر معه جيش العراق ، فقد عبّر هذا الجيش عن الوطنية بأبهى صورها منذ تأسيسه وعبر سني كفاحه المجيد .
وإن جيش العراق بتأريخه المشرف ومواقفه المبدئية الثابتة على الحق هو عنوانا دائما للوطن ودرعاً لوحدته وحمايته ووعاءً كبيراً لمكوِّنات الشعب التي انصهرت لتكوِّن جيش العراق الذي كان يمثل كل العراقيين بغض النظر عن تغير الحكومات وشكل النظام . وكان جيش العراق العظيم واحدا من عناصر التعبير الحقيقي عن وحدة العراقيين التي يعتزون ويتفاخرون بها حيث اختلطت دمائهم على سواتر العز والشرف دفاعا عن بلدهم بل كان بعضهم يتعرف على اخلاق وطباع وقيم وتقاليد المدن العراقية الاخرى من خلال تواجد المقاتلين من شتى المدن في ثكنات او ملاجئ او معسكرات او سواتر او ساحات القتال او التدريب المشتركة ، وكان شعارهم الأزلي والملتصق بأرض الرافدين العزيزة ( العراق وطن الجميع وحماية امنه وسيادته مسئولية الجميع) لا فرق بين عربي وكردي ولا بين مسيحي او مسلم ولا بين شيعيا او سنيا. وكانت الخدمة العسكرية الالزامية ضريبة المواطنه لكل العراقيين ، وكان الجيش العراقي ,جيش للشعب والامة , بأيمانه ومشاعره الوطنيه والقوميه , وفي ساحات الكفاح والنضال حيثما كانت المنازله واجبه ومتاحه امامه في سوح القتال والدفاع الوطني والقومي.
ايها الاحرار في كل مكان
لقد ارتقت مهام القوات المسلحة العراقية إلى أعلى وأسمى المهام الوطنية والقومية , حيث أوكل لها عبر مراحل سفرها التاريخي الخالد مهمة الدفاع عن حياض الوطن ضد كل أنواع التهديدات الخارجية للحفاظ على حدوده وسلامة أراضيه واستقلاله وسيادته الوطنية. وكذلك اعتبر جيش العراق هو جيش الأمة العربية اينما دعت الحاجة له. وكانت الأدوار الداخلية في المؤسسة العسكرية العراقية تترابط وتتكامل لتجعل الجميع بمختلف الرتب والمناصب ذوي أهمية ومسئولية لها دورا مؤثرا مهما كان الدور ، صغيراً على مستوى القاعدة أو كبيراً في أعلى الهرم. فالقوات المسلحة العراقية قامت على اسس أخلاقية متينة ارتكزت على النُبل والمهنية والفروسية والقيم الأخلاقية العالية ,وعلى أساس تنظيمي هرمي ،كما أنه حمل عقيدة وطنية وقومية وتأريخية وايمانية راسخة ،أنبثقت من العقيدة الايمانية للإسلام الحنيف والتاريخ المنير للجيش الاسلامي حيث نجد ملامح هذه العقيدة الايمانية في تسميات قيادات الفيالق والفرق والالوية والوحدات ، وتركيز القيادة العامة للقوات المسلحة على تفهم كافة منتسبي الوحدات للمعاني والدلالات التي تمثلها هذه التسميات. فمنذ تأسيسه اعتمد تسمية الرموز الدينية والتاريخية اللامعة في تراثنا الثر وتأريخ امتنا المجيد ، فقد سمي أول فوج تشكل فيه عام 1921م بفوج موسى الكاظم. ثم وخلال مراحل نمو وتطور الجيش العراقي أخذت مسميات وحداته تسمى بأسماء القادة العظام في الاسلام ومسميات المعارك الكبرى التي كانت بمثابة الفاصلة في تأريخ حركات التحرير والفتوحات الاسلامية. فسميت فيالقه بالرشيد واليرموك والقادسية وحطين وعمورية والله اكبر والفتح المبين ، بينما سميت فرقه بأبي عبيدة وخالد وصلاح الدين والقعقاع ومحمد القاسم وسعد والمثنى والمقداد وطارق وحمورابي والمدينة المنورة وبغداد وغيرها.
ايها الاحرار في كل مكان
إن من يستعرض تأريخ جيش العراق يقف مذهولا أمام هذا السفر الخالد من الأمجاد والبطولات وصور العز والمجد والفخار وملاحم الآباء والشمم التي سطرها عبر تاريخه المجيد وبسجل مليءبأحرف من نور. ذلك السجل الناصع من الوفاء لتربة العراق وأرضه ومائه وسمائه. ويشعر بالفخر والزهو لتلك المواقف البطولية في الدفاع عن ارض العراق ووحدته وعن المقدسات وقيم ومبادئ الدين الحنيف. ولعل الحرب العراقية الايرانية كانت الأبرز في كسر شوكة العدو الصفوي المعتدي فسطر بهاالبواسل الميامين اروع قصص البطولة والفداء . كما كان بحق جيش الأمة العربية فجعل من قضية فلسطين تاجا على رأسه فشارك في حرب عام 1948 والحق الهزائم في العصابات الصهيونية وكان على وشك إسقاط تل أبيب لولا مؤامرة أوقفت القتال . كما شارك في حربي 1967 و 1973 حيث قام الجيش العراقي بدور بطولي في إيقاف التقدم الإسرائيلي تجاه دمشق بعد أن زحف بدباباته على السرف من أعماق العراق إلى الجبهة السورية الإسرائيلية مما أدى إلى تغيير موازين القوى. وانه الجيش البطل الذي قاتل رجاله وافراده المحتل الامريكي الغاشم الذي غزى البلاد في العام 2003 واستمر أبطاله الميامين مع المقاومة الوطنية العراقية بكل اطيافها بمقاتلة المحتل اتلامريكي حتى تم الحاق الهزيمة المنكرة بأقوى جيوش العالم على الاطلاق وفرض عليه الهرب من ارض الرافدين عام 2011م.
يا ابناء قواتنا المسلحة الجسورة
ايها الاحرار في كل مكان
إننا في القيادة العامة للقوات المسلحة اذ نستذكر هذا اليوم الخالد المجيد فأننا نحيي ارواح الشهداء البواسل من ابناء جيشنا العراقي الباسل الذين ارتقوا دفاعا عن امنه وسيادته ونكبر الروح الوطنيه لكل جرحى وابطال قواتنا المسلحة الباسله ممن كان لهم شرف العمل والمساهمه في اعلاء شان جيش العراق الباسل ،، كما اننا نحيي ونبارك جهد وجهاد النشامى المرابطون على تربة بلادنا وهم يتصدون لكل عدوان دول الغزو والاحتلال وذيولهم وعملائهم.
بيان رقم ( 136)
في الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس الجيش العراقي الباسل
يا ابناء شعبنا العظيم
يا ابناء امتنا العربية المجيدة
ايها النشامى في قواتنا المسلحة الباسله
ايها الاحرار في كل مكان
تمر علينا في هذه الايام الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس جيشنا العراقي الباسل ،جيش المآثر الوطنية والقومية والتي سطر خلالها اروع قصص التضحية والفداء دفاعا عن حياض وامن وسيادة الوطن الغالي ، وعن امة العرب برمتها . فكان جيش العراق سور الوطن العالي وسياجه المتين وحصن الأمة المنيع . وعلى الرغم من أن جيشنا الباسل كان قد تشكل في ظل الاحتلال البريطاني ، إلا انه لم يرضخ يوما لإرادة المحتل. كما لم يسجل التاريخ انه كان يوما تابعا للمحتل البريطاني ، أو انه كان يأتمر بأوامره ، أو انه وقف مع المحتل ضد إرادة شعب العراق. بل على العكس من ذلك تماما كان جيش العراق في طليعة المخلصين من أبناء الشعب لمقاومة الاحتلال وقيادة انتفاضاته وحركاته المسلحة ضد المحتل ، وقدم في سبيل ذلك كوكبة من الشهداء في حركات مايسمى أيار عام 1941 م . كما واصل هذا الجيش كفاحه للتحرر من الاستعمار وطرد المحتلين وقد تم له ذلك في ثورة 14 تموز 1958.
وان السفر البطولي الخالد لجيشنا المقدام لم تثلمه الملمات والخطوب ، ولم يسجل على هذا الجيش أي موقف شائن حتى وان غفل الزمان وتكاثرت الخطوب والنوائب , فهذا الجيش كان عنوانا للوطن ، بل انه بات مرادفا للعراق ، فلا يذكر اسم العراق إلا وذكر معه جيش العراق ، فقد عبّر هذا الجيش عن الوطنية بأبهى صورها منذ تأسيسه وعبر سني كفاحه المجيد .
وإن جيش العراق بتأريخه المشرف ومواقفه المبدئية الثابتة على الحق هو عنوانا دائما للوطن ودرعاً لوحدته وحمايته ووعاءً كبيراً لمكوِّنات الشعب التي انصهرت لتكوِّن جيش العراق الذي كان يمثل كل العراقيين بغض النظر عن تغير الحكومات وشكل النظام . وكان جيش العراق العظيم واحدا من عناصر التعبير الحقيقي عن وحدة العراقيين التي يعتزون ويتفاخرون بها حيث اختلطت دمائهم على سواتر العز والشرف دفاعا عن بلدهم بل كان بعضهم يتعرف على اخلاق وطباع وقيم وتقاليد المدن العراقية الاخرى من خلال تواجد المقاتلين من شتى المدن في ثكنات او ملاجئ او معسكرات او سواتر او ساحات القتال او التدريب المشتركة ، وكان شعارهم الأزلي والملتصق بأرض الرافدين العزيزة ( العراق وطن الجميع وحماية امنه وسيادته مسئولية الجميع) لا فرق بين عربي وكردي ولا بين مسيحي او مسلم ولا بين شيعيا او سنيا. وكانت الخدمة العسكرية الالزامية ضريبة المواطنه لكل العراقيين ، وكان الجيش العراقي ,جيش للشعب والامة , بأيمانه ومشاعره الوطنيه والقوميه , وفي ساحات الكفاح والنضال حيثما كانت المنازله واجبه ومتاحه امامه في سوح القتال والدفاع الوطني والقومي.
ايها الاحرار في كل مكان
لقد ارتقت مهام القوات المسلحة العراقية إلى أعلى وأسمى المهام الوطنية والقومية , حيث أوكل لها عبر مراحل سفرها التاريخي الخالد مهمة الدفاع عن حياض الوطن ضد كل أنواع التهديدات الخارجية للحفاظ على حدوده وسلامة أراضيه واستقلاله وسيادته الوطنية. وكذلك اعتبر جيش العراق هو جيش الأمة العربية اينما دعت الحاجة له. وكانت الأدوار الداخلية في المؤسسة العسكرية العراقية تترابط وتتكامل لتجعل الجميع بمختلف الرتب والمناصب ذوي أهمية ومسئولية لها دورا مؤثرا مهما كان الدور ، صغيراً على مستوى القاعدة أو كبيراً في أعلى الهرم. فالقوات المسلحة العراقية قامت على اسس أخلاقية متينة ارتكزت على النُبل والمهنية والفروسية والقيم الأخلاقية العالية ,وعلى أساس تنظيمي هرمي ،كما أنه حمل عقيدة وطنية وقومية وتأريخية وايمانية راسخة ،أنبثقت من العقيدة الايمانية للإسلام الحنيف والتاريخ المنير للجيش الاسلامي حيث نجد ملامح هذه العقيدة الايمانية في تسميات قيادات الفيالق والفرق والالوية والوحدات ، وتركيز القيادة العامة للقوات المسلحة على تفهم كافة منتسبي الوحدات للمعاني والدلالات التي تمثلها هذه التسميات. فمنذ تأسيسه اعتمد تسمية الرموز الدينية والتاريخية اللامعة في تراثنا الثر وتأريخ امتنا المجيد ، فقد سمي أول فوج تشكل فيه عام 1921م بفوج موسى الكاظم. ثم وخلال مراحل نمو وتطور الجيش العراقي أخذت مسميات وحداته تسمى بأسماء القادة العظام في الاسلام ومسميات المعارك الكبرى التي كانت بمثابة الفاصلة في تأريخ حركات التحرير والفتوحات الاسلامية. فسميت فيالقه بالرشيد واليرموك والقادسية وحطين وعمورية والله اكبر والفتح المبين ، بينما سميت فرقه بأبي عبيدة وخالد وصلاح الدين والقعقاع ومحمد القاسم وسعد والمثنى والمقداد وطارق وحمورابي والمدينة المنورة وبغداد وغيرها.
ايها الاحرار في كل مكان
إن من يستعرض تأريخ جيش العراق يقف مذهولا أمام هذا السفر الخالد من الأمجاد والبطولات وصور العز والمجد والفخار وملاحم الآباء والشمم التي سطرها عبر تاريخه المجيد وبسجل مليءبأحرف من نور. ذلك السجل الناصع من الوفاء لتربة العراق وأرضه ومائه وسمائه. ويشعر بالفخر والزهو لتلك المواقف البطولية في الدفاع عن ارض العراق ووحدته وعن المقدسات وقيم ومبادئ الدين الحنيف. ولعل الحرب العراقية الايرانية كانت الأبرز في كسر شوكة العدو الصفوي المعتدي فسطر بهاالبواسل الميامين اروع قصص البطولة والفداء . كما كان بحق جيش الأمة العربية فجعل من قضية فلسطين تاجا على رأسه فشارك في حرب عام 1948 والحق الهزائم في العصابات الصهيونية وكان على وشك إسقاط تل أبيب لولا مؤامرة أوقفت القتال . كما شارك في حربي 1967 و 1973 حيث قام الجيش العراقي بدور بطولي في إيقاف التقدم الإسرائيلي تجاه دمشق بعد أن زحف بدباباته على السرف من أعماق العراق إلى الجبهة السورية الإسرائيلية مما أدى إلى تغيير موازين القوى. وانه الجيش البطل الذي قاتل رجاله وافراده المحتل الامريكي الغاشم الذي غزى البلاد في العام 2003 واستمر أبطاله الميامين مع المقاومة الوطنية العراقية بكل اطيافها بمقاتلة المحتل اتلامريكي حتى تم الحاق الهزيمة المنكرة بأقوى جيوش العالم على الاطلاق وفرض عليه الهرب من ارض الرافدين عام 2011م.
يا ابناء قواتنا المسلحة الجسورة
ايها الاحرار في كل مكان
إننا في القيادة العامة للقوات المسلحة اذ نستذكر هذا اليوم الخالد المجيد فأننا نحيي ارواح الشهداء البواسل من ابناء جيشنا العراقي الباسل الذين ارتقوا دفاعا عن امنه وسيادته ونكبر الروح الوطنيه لكل جرحى وابطال قواتنا المسلحة الباسله ممن كان لهم شرف العمل والمساهمه في اعلاء شان جيش العراق الباسل ،، كما اننا نحيي ونبارك جهد وجهاد النشامى المرابطون على تربة بلادنا وهم يتصدون لكل عدوان دول الغزو والاحتلال وذيولهم وعملائهم.
التحية والمجد والرفعه لكل قادة الجهاد والتحرر الوطني في بلادنا قادة وامرين ومقاتلين ولهم منا كل التقدير والاعتزاز والفخر
تحية الى شعبنا العراقي العظيم من اقصى شماله الى اقصى الجنوب
تحية الى رجال القوات المسلحة البواسل عنوان مجد العراق ووحدته
تحية الى شهداء العراق العظيم
والمحبة والتقدير والاعتزاز لكل من آمن بالعراق العظيم واحدا موحدا مستقلا..
القيادة العامة للقوات المسلحة
بغداد المنصورة بأذن الله
6 كانون الثاني 2018
تحية الى شعبنا العراقي العظيم من اقصى شماله الى اقصى الجنوب
تحية الى رجال القوات المسلحة البواسل عنوان مجد العراق ووحدته
تحية الى شهداء العراق العظيم
والمحبة والتقدير والاعتزاز لكل من آمن بالعراق العظيم واحدا موحدا مستقلا..
القيادة العامة للقوات المسلحة
بغداد المنصورة بأذن الله
6 كانون الثاني 2018