البعث فجر ثورة رمضان وهو محظور.
كاظم عبد الحسين عباس
لجنة نبض العروبة المجاهدة للثقافة والاعلام
باقتداره المعهود والمشهود وبجسارته المجربة وثباته الملحمي
رد شهيد العصر صدام حسين على قاضي محكمة الاحتلال حين خاطبه متشفيا لئيما (لكن حزب البعث محظور الان ). لم يكن القاضي الفارسي الصفوي الروح يتوقع سرعة البديهة التي صفعته وسجلت تاريخا وأعلنت حقيقة الحقائق (لقد فجر البعث ثورة رمضان وهو محظور ) وهذا كان البعث كله وليس القائد البطل صدام حسين لوحده ،كان رد البكر وعماش وسعدون حمادي وبرزان وعلي وطه وعواد وعزة وعبد الصمد وصلاح وخضير وضياء وعلاء وابو الحارث ومنهل ...الخ . نعم فجر كل ثوراته ووقف كل مواقفه الوطنية والقومية الباسلة وهو محظور ومطارد غير انه كان ماردا لا يرد وصنديدا يعرف كيف يخترق حديد الزنزانات ليعانق الشعب وينفذ اراداته ويرتب له منافذ الخلاص .
هؤلاء المرعوبون والمرتهبون والمفجوعون من أسم البعث لانهم لم يطالوا طرف ثوب له ولسلطته المجيدة الخالدة الا بعد أن صاروا جراءا وضباعا وصراصير في اسطبلات مخابرات أميركا وبريطانيا والكيان الصهيوني وربيبهم نظام ملالي المجوسية بطهران و تحولوا الى قردة خاسئين يرقصون ويهتفون خلف جيوش الغزو ويؤسسون كراسي سلطة من دم العراقيين وعلى انقاض وطن وأمة محمد الحبيب المصطفى وعلي والحسين والعسكريين وابو حنيفة والكاظمين سلام الله عليهم .
ان اقدامهم أمس على اقرار قانون حظر البعث يعني بالنسبة لنا سقوط جديد لسلطتهم المحكومة بمشروع الاحتلال واهدافه واراداته وبمثابة أقرار جديد ان ألبعث لم يمت ولم ينقرض ولم يضعف على عكس ما ضلوا يروجون له منذ ان جلبتهم جيوش الصليبية والصهيونية عام 2003 ولحد الان لتسلطهم على العراق المحتل وتحمي العملية السياسية التي يسوسونها بالاغتصاب والتهجير والاعتقال والطائفية البفيضة والفساد الذي أوصل العراق الى الافلاس وهو اغنى العالم .
قانون الحظر يعني انهم سيسجنون الافا جديدة من البعثيين يضيفونهم الى الالاف المغيبين منذ سنة الاحتلال ويعني انهم سيقتلون كل يوم عشرات العراقيين لارضاء ايران والكيان الصهيوني وتعني انهم سيزيدون عدد العوائل المنكوبة الى ملايين جديدة .
قانون الحظر يعني ان البعث سيقوى وسينتشر قي كل بيت بصري ونجفي وديواني وبابلي وبغدادي وموصلي وانباري وان اهداف البعث وشعاراته واستحضارات انجازات ثورته المجيدة في 17_ 30 تموز 1968 التي زامنوا أقرار الحظر مع ذكراها الثامنة والاربعين سيكون غموس خبز موائد العوائل وعتاد شواجير المقاومين الاباة ونسغ الأرتقاء بالعمل الحهادي المسلح الذي ما انقطع يوما وسيعود مزلزلا عما قريب باذن الله فتقر عيون الشهداء والاحياء على حد سواء.
البعث علامة عراقية فارقة .
جبهة الجهاد والتحرير صهيل خيول سراة التحرير .
جيش رجال الطريقة النقشبندية سحنة الوجوه العراقية المجبولة من الغيرة والاقدام والثبات.
القيادة العامة للقوات المسلحة بنجوم الذهب التي ما جملت كتفا كاكتاف الرفاق الحكماء الصابرين المرابطين الشجعان .
والله اكبر
كاظم عبد الحسين عباس
لجنة نبض العروبة المجاهدة للثقافة والاعلام
باقتداره المعهود والمشهود وبجسارته المجربة وثباته الملحمي
رد شهيد العصر صدام حسين على قاضي محكمة الاحتلال حين خاطبه متشفيا لئيما (لكن حزب البعث محظور الان ). لم يكن القاضي الفارسي الصفوي الروح يتوقع سرعة البديهة التي صفعته وسجلت تاريخا وأعلنت حقيقة الحقائق (لقد فجر البعث ثورة رمضان وهو محظور ) وهذا كان البعث كله وليس القائد البطل صدام حسين لوحده ،كان رد البكر وعماش وسعدون حمادي وبرزان وعلي وطه وعواد وعزة وعبد الصمد وصلاح وخضير وضياء وعلاء وابو الحارث ومنهل ...الخ . نعم فجر كل ثوراته ووقف كل مواقفه الوطنية والقومية الباسلة وهو محظور ومطارد غير انه كان ماردا لا يرد وصنديدا يعرف كيف يخترق حديد الزنزانات ليعانق الشعب وينفذ اراداته ويرتب له منافذ الخلاص .
هؤلاء المرعوبون والمرتهبون والمفجوعون من أسم البعث لانهم لم يطالوا طرف ثوب له ولسلطته المجيدة الخالدة الا بعد أن صاروا جراءا وضباعا وصراصير في اسطبلات مخابرات أميركا وبريطانيا والكيان الصهيوني وربيبهم نظام ملالي المجوسية بطهران و تحولوا الى قردة خاسئين يرقصون ويهتفون خلف جيوش الغزو ويؤسسون كراسي سلطة من دم العراقيين وعلى انقاض وطن وأمة محمد الحبيب المصطفى وعلي والحسين والعسكريين وابو حنيفة والكاظمين سلام الله عليهم .
ان اقدامهم أمس على اقرار قانون حظر البعث يعني بالنسبة لنا سقوط جديد لسلطتهم المحكومة بمشروع الاحتلال واهدافه واراداته وبمثابة أقرار جديد ان ألبعث لم يمت ولم ينقرض ولم يضعف على عكس ما ضلوا يروجون له منذ ان جلبتهم جيوش الصليبية والصهيونية عام 2003 ولحد الان لتسلطهم على العراق المحتل وتحمي العملية السياسية التي يسوسونها بالاغتصاب والتهجير والاعتقال والطائفية البفيضة والفساد الذي أوصل العراق الى الافلاس وهو اغنى العالم .
قانون الحظر يعني انهم سيسجنون الافا جديدة من البعثيين يضيفونهم الى الالاف المغيبين منذ سنة الاحتلال ويعني انهم سيقتلون كل يوم عشرات العراقيين لارضاء ايران والكيان الصهيوني وتعني انهم سيزيدون عدد العوائل المنكوبة الى ملايين جديدة .
قانون الحظر يعني ان البعث سيقوى وسينتشر قي كل بيت بصري ونجفي وديواني وبابلي وبغدادي وموصلي وانباري وان اهداف البعث وشعاراته واستحضارات انجازات ثورته المجيدة في 17_ 30 تموز 1968 التي زامنوا أقرار الحظر مع ذكراها الثامنة والاربعين سيكون غموس خبز موائد العوائل وعتاد شواجير المقاومين الاباة ونسغ الأرتقاء بالعمل الحهادي المسلح الذي ما انقطع يوما وسيعود مزلزلا عما قريب باذن الله فتقر عيون الشهداء والاحياء على حد سواء.
البعث علامة عراقية فارقة .
جبهة الجهاد والتحرير صهيل خيول سراة التحرير .
جيش رجال الطريقة النقشبندية سحنة الوجوه العراقية المجبولة من الغيرة والاقدام والثبات.
القيادة العامة للقوات المسلحة بنجوم الذهب التي ما جملت كتفا كاكتاف الرفاق الحكماء الصابرين المرابطين الشجعان .
والله اكبر