نبض العروبة المجاهدة للثقافة والأعلام
في زمن نظامنا الوطني تم تحجيم دور كل الاشخاص الذين أصولهم فارسية ومن حملة الجنسية التي تسمى بجنسية التبعية الإيرانية، وكان التعليم تحت إدارة وطنية كفوءة وأمينة وتشكل صداً لأي محاولة اختراق مهما كان نوعها ومن أي جهة كانت .
تعلمنا على يد خيرة المعلمين والمدرسين وأول غرس كان يغرس في نفوسنا هو حب الوطن والدفاع والتضحية من أجله .
عشقنا الوطن ودافعنا عنه بكل ما أوتينا من عزم وجهد ولا نزال رغم الإبعاد القسري الذي لحق بنا من جراء الاجتثاث وقانون 4 إرهاب.
اليوم تسيطر إيران وأذنابها على كل المديريات العامة للتربية والتعليم، وزرعت عملائها لتدمير البنية التربوية والثقافية، ومحاربة كل عراقي وطني عروبي يقف بوجه المد الصفوي الفارسي.
كذلك زجت بالفرس من حملة جنسية التبعية الإيرانية في رياض الأطفال والمدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية ناهيك عن تغيير المناهج الدراسية ودس السم في أفكار الناشئة وتخريب عقول أبنائنا الطلبة بزرع الخرافة والتفرقة والطائفية .
كان المعلم والمدرس نموذج للقيافة والأناقة والمنظر الجميل وكذلك المعلمة والمدرسة كانت أروع ما خلق الله من الجمال والطهر والعفة والأناقة، وكل ذلك كان ينعكس على المستوى التعليمي والانتباه والتركيز الذي يبديه الطالب في دراسته وتفاعله مع الكادر التعليمي.
اما اليوم فألف حسرة عليك يا وطني لقد دمر المحتل الصفوي التعليم بعد أن سيطرت إيران عليه من أعلى الهرم إلى قاعدتهِ لكي تدمر العقل العراقي وتزرع الخرافات في نفوس طلبة المستقبل، وكذلك حطت من قدر و مظهر وهيبة المعلم والمدرس والمعلمة .
نعم هذا ما تريده أمريكا وإيران والعدو الصهيوني، الجهل والتخلف. لذلك نهيب بكل الشرفاء الذين لم يشملهم الاجتثاث باتخاذ الموقف البطولي في إعادة غرس المفاهيم الوطنية في حب الوطن والذود عنه ومن أجل تكوين جيل وطني يساهم في تحرير العراق من دنس الاحتلال وعملائه، و كذلك التأكيد على قول الشهيد القائد الرئيس صدام حسين رحمه الله (طلبة اليوم قادة المستقبل) .
والله ولي التوفيق....
تعلمنا على يد خيرة المعلمين والمدرسين وأول غرس كان يغرس في نفوسنا هو حب الوطن والدفاع والتضحية من أجله .
عشقنا الوطن ودافعنا عنه بكل ما أوتينا من عزم وجهد ولا نزال رغم الإبعاد القسري الذي لحق بنا من جراء الاجتثاث وقانون 4 إرهاب.
اليوم تسيطر إيران وأذنابها على كل المديريات العامة للتربية والتعليم، وزرعت عملائها لتدمير البنية التربوية والثقافية، ومحاربة كل عراقي وطني عروبي يقف بوجه المد الصفوي الفارسي.
كذلك زجت بالفرس من حملة جنسية التبعية الإيرانية في رياض الأطفال والمدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية ناهيك عن تغيير المناهج الدراسية ودس السم في أفكار الناشئة وتخريب عقول أبنائنا الطلبة بزرع الخرافة والتفرقة والطائفية .
كان المعلم والمدرس نموذج للقيافة والأناقة والمنظر الجميل وكذلك المعلمة والمدرسة كانت أروع ما خلق الله من الجمال والطهر والعفة والأناقة، وكل ذلك كان ينعكس على المستوى التعليمي والانتباه والتركيز الذي يبديه الطالب في دراسته وتفاعله مع الكادر التعليمي.
اما اليوم فألف حسرة عليك يا وطني لقد دمر المحتل الصفوي التعليم بعد أن سيطرت إيران عليه من أعلى الهرم إلى قاعدتهِ لكي تدمر العقل العراقي وتزرع الخرافات في نفوس طلبة المستقبل، وكذلك حطت من قدر و مظهر وهيبة المعلم والمدرس والمعلمة .
نعم هذا ما تريده أمريكا وإيران والعدو الصهيوني، الجهل والتخلف. لذلك نهيب بكل الشرفاء الذين لم يشملهم الاجتثاث باتخاذ الموقف البطولي في إعادة غرس المفاهيم الوطنية في حب الوطن والذود عنه ومن أجل تكوين جيل وطني يساهم في تحرير العراق من دنس الاحتلال وعملائه، و كذلك التأكيد على قول الشهيد القائد الرئيس صدام حسين رحمه الله (طلبة اليوم قادة المستقبل) .
والله ولي التوفيق....