ان صبر القائد صدام حسين صبرا كان كبيرا في كل الاحداث التي مرت بالعراق في الظروف الصعبة حيث تكالبت عليه القوى الشريرة من كل حدب وصوب حيث لم يتخذ القائد الخالد باذن الله القرارات الارتجالية من أجل احداث التغير في المواقف الا بعد الحساب والتحسب وحماية العراق والشعب باقل الخسائر وان الصبر في شخصية القائد كانت خصلة وسمة معروفة في النضال السلبي قبل ثورة البعث العملاقة في السابع عشر/ الثلاثين من تموز 1968وخاصة في عملية محاولة الاغتيال للدكتاتور عبد الكريم قاسم وملاحقة الاجهزة الامنية له كما انه كان يعلم البعثيين الصبر كي لايرتكب خطأ في المعالجة في السلوك مع المرحلة والحدث وان الفترة التي كانت تمر على العراق اثناء الحصار واستشهاد اطفال العراق من جراء فقدان الادوية كان القائد يعمل بهدوء من اجل معالجة الوضع الذي,ساد في الشارع العراقي حيث اغرقت الاسواق بالحليب وكانت المنظمات الانسانية تعمل في تهيئة الحليب لاطفال العراق وكان القائد يقدم التوصيات لشعبه في ضرورة التزام الجميع بالصبر لعبور المرحلة وصبره كان بعقلية القائد حيث لم يتنازل عن العراق والمبادىء امام التحالف الدولي والايراني وكان القائد يتجلى صبره بالحكمة والعقلانية في العبور بالعراق الى بر الامان والامن لشعب العراق الذي احتضن قائده في الملمات وسانده من اجل النصر ويعتبر القائد صدام حسين رحمه الله النموذج في تحمل الكثير من المراحل الصعبة والعسيرة ومعارك القادسية الشرسة التي اوضحت الكثير من أبعاد خصلة الصبر في شخصية القائد وفي معارك البسيتين وشراسة الهجمة وفي عملية احتلال الفاو كان القائد يتصرف مع رجاله من القيادة العامة للقوات المسلحة باعلى درجات الصبر مع التخطيط لتحريرها من دنس الفرس المجوس وكان مع جنوده في الخطوط الامامية وفي السواتر المتقدمة في كل الجبهات القتالية لان حدود العراق طويلة جدا مع ايران والقائد صدام حسين رمز العراق في الصبر وقد تحلى بالصبر عند سماع خبر استشهاد ابناءه الابطال دفاعا عن العراق وبغدر الغادرين من ابناء جلدته تحكم بالصبر رغم سقوط الدمع من عينيه في سيناريو المحكمة ولم يبالي لان الفخر لعائلته عندما دافعوا عن العراق وشعبه ولم يتركوا العراق كما والدهم رمز العراق صدام حسين والقائد صدام حسين رمز الصمود والصبر للعرب ولشعب العراق والانسانية وهو المدرسة التي تخرج منها ثوار العراق الصابرون ونستطيع القول ان صبر القائد امتداد لصبر ايوب وكل البعثيين في العراق محل الفخر والاعتزاز به على مدى الدهر ويردد اسمه بعز ويعلم الاجيال ان قائد العراق صدام حسين رجل القيادة وصبره صبر ايوب في الملمات..
ان صبر القائد صدام حسين صبرا كان كبيرا في كل الاحداث التي مرت بالعراق في الظروف الصعبة حيث تكالبت عليه القوى الشريرة من كل حدب وصوب حيث لم يتخذ القائد الخالد باذن الله القرارات الارتجالية من أجل احداث التغير في المواقف الا بعد الحساب والتحسب وحماية العراق والشعب باقل الخسائر وان الصبر في شخصية القائد كانت خصلة وسمة معروفة في النضال السلبي قبل ثورة البعث العملاقة في السابع عشر/ الثلاثين من تموز 1968وخاصة في عملية محاولة الاغتيال للدكتاتور عبد الكريم قاسم وملاحقة الاجهزة الامنية له كما انه كان يعلم البعثيين الصبر كي لايرتكب خطأ في المعالجة في السلوك مع المرحلة والحدث وان الفترة التي كانت تمر على العراق اثناء الحصار واستشهاد اطفال العراق من جراء فقدان الادوية كان القائد يعمل بهدوء من اجل معالجة الوضع الذي,ساد في الشارع العراقي حيث اغرقت الاسواق بالحليب وكانت المنظمات الانسانية تعمل في تهيئة الحليب لاطفال العراق وكان القائد يقدم التوصيات لشعبه في ضرورة التزام الجميع بالصبر لعبور المرحلة وصبره كان بعقلية القائد حيث لم يتنازل عن العراق والمبادىء امام التحالف الدولي والايراني وكان القائد يتجلى صبره بالحكمة والعقلانية في العبور بالعراق الى بر الامان والامن لشعب العراق الذي احتضن قائده في الملمات وسانده من اجل النصر ويعتبر القائد صدام حسين رحمه الله النموذج في تحمل الكثير من المراحل الصعبة والعسيرة ومعارك القادسية الشرسة التي اوضحت الكثير من أبعاد خصلة الصبر في شخصية القائد وفي معارك البسيتين وشراسة الهجمة وفي عملية احتلال الفاو كان القائد يتصرف مع رجاله من القيادة العامة للقوات المسلحة باعلى درجات الصبر مع التخطيط لتحريرها من دنس الفرس المجوس وكان مع جنوده في الخطوط الامامية وفي السواتر المتقدمة في كل الجبهات القتالية لان حدود العراق طويلة جدا مع ايران والقائد صدام حسين رمز العراق في الصبر وقد تحلى بالصبر عند سماع خبر استشهاد ابناءه الابطال دفاعا عن العراق وبغدر الغادرين من ابناء جلدته تحكم بالصبر رغم سقوط الدمع من عينيه في سيناريو المحكمة ولم يبالي لان الفخر لعائلته عندما دافعوا عن العراق وشعبه ولم يتركوا العراق كما والدهم رمز العراق صدام حسين والقائد صدام حسين رمز الصمود والصبر للعرب ولشعب العراق والانسانية وهو المدرسة التي تخرج منها ثوار العراق الصابرون ونستطيع القول ان صبر القائد امتداد لصبر ايوب وكل البعثيين في العراق محل الفخر والاعتزاز به على مدى الدهر ويردد اسمه بعز ويعلم الاجيال ان قائد العراق صدام حسين رجل القيادة وصبره صبر ايوب في الملمات..