من يتابع ما يجري في ظل الحكومات المتعاقبة على العراق
إنهم لا يختلفون بتعاقبهم سوى بالشكل والمظهر المسيء للعراقيين كشعب ووطن وما هم الا شلة من المتسكعين في شوارع الدول وبائعين للمخدرات وسراق إلى أن أصبحوا برلمانيين ووزراء وقادة قتل وناهبي لوطن له تاريخه المجيد وحضارته العريقة جاء هؤلاء السفاكين بأجندات مريبة شملت كل أنواع الهتك بالاعراض والقتل على الهوية والتهجير باسم الطائفية والدين المحرف والتدمير للبنى التحتية للوطن وتاريخه العريق وكل من يستلم هذه السلطة الظلامية نراه مكملا لملفات يتم تسلمها من أروقة دولة العجم في قم وطهران وينفذ هؤلاء السفاحون والمختصون بتنفيذ ملفات القتل المتعمد لكل الطوائف لا يفرقون بين طائفة وأخرى جريمتهم واحدة ألا وهي القتل لابناء العراق كله من شماله لجنوبه ومن شرقه لغربه وليست مختصة لطائفة واحدة وكما يدعون باعلامهم المزيف حيث القتل الممنهج لقوائم تصدر من إيران الشر ومليشياتها العفنة وهدفهم السني والشيعي والكردي والعربي هدفهم قتل العقول العلمية والعسكرية نزولا إلى العقول المختصة بالزراعة والثقافة والاعمار من المهندسين والمعلمين والفلاحين والشرطي والجندي والعامل والكاسب وتشمل الجميع من اطياف الشعب العراقي الاصيل بجذوره العربية اليعربية وأن سفك الدم العراقي هو من أجل الترهيب الفارسي تقودها قيادات لها خبرة بالقتل والتدمير وحب شرب الدم العربي الوطني الذي يجري من عروق المواطنيين الابرياء .
لو مررتم في بغداد أو الجنوب وتحريتم هل لاحظتم يوما كرديا عراقيا أتيا يزور بغداد مع العلم ان اهل الجنوب وكل محافظات العراق نلقاهم في شمال العراق إذ هناك توجيه بعدم دخول الأكراد إلى بغداد أو الجنوب حيث ينتظرهم غدر الغادرين الفرس المجوس لاهلنا الأكراد لأن الفرس لا دين ولا أمان لهم أنهم يعملون على نشر ولاية الفقيه وتسريع امبراطوريتهم الصفوية طيلة السنوات التي مرت على شعب العراق حيث سالت الدماء البريئة وشملت الأطفال والنساء والشيوخ والشباب ودمروا كل البنى التحتية للوطن وهجروا العوائل من مناطق سكناهم ولن يسمحوا بعودتهم إلى محافظاتهم لأن من يعود مصيره القتل والعيش في بيوت مدمرة لا مأوى فيها ولا مساعدات ولا دواء يقدم لهم وما تعلنه هذه الحكومات باعلامهم المزيف بعودة العوائل إلى محافظاتهم ما هي إلا دعاية إعلامية يتمنطق بها أهل العمائم وأهل الشر من أعضاء البرلمان ورئيسهم العبادي القزم حيث تحمل في طياتها جريمة التهجير عمدا فعندما يخرج علينا المالكي أو أي برلماني ويصرح بعودة العوائل إلى محافظاتهم نسأل ونشاهد بأم أعيننا لا وجود لمثل الأكاذيب بعودة اهلنا إلى دورهم ومحافظاتهم انها عملية إذلال لشعب عانى ما عانى من هؤلاء المرتزقة ومن هنا نقول ونطالب المجتمعات الدولية والمنظمات الإنسانية للتحري وتشكيل اللجان والاطلاع لما يجري لهؤلاء الابرياء اين يذهب هؤلاء المهجرين وبيوتهم مدمرة اين يسكن المهجرين والذين خرجوا عنوة من جراء القصف لبيوتهم والسكن في مناطق تحددها لهم حكومة العار في بغداد وضواحيها حصرا وشمال العراق ولا يحق لهم السكن في جنوب العراق ونرى الزخم المتعمد للعاصمة بغداد التي ضاقت للإدارة الفاسدة من قبل الحكومة العميلة بالإضافة إلى اللجوء لدول الجوار بعد معاناة السكن في الخيم تحت الشمس الحارقة والشتاء القارص وعدم صلاحيتها للسكن والى جانب ذلك نرى تصرف الجهات الامنية اتجاه المهجرين وبعد اعلان انتهاء العمليات حيث يقومون بمطارة تلك العوائل التي سكنت بغداد وضواحيها واخراجهم بالقوة والضرب للعودة إلى محافظاتهم التي يدعون على انهم حرروها وعند ذهابهم إلى محافظاتهم لم يلق أي اثر لبيوتهم لكونهم دمروا بيوتها وازقتها الا ان الامر بغريب اتجاه المواطن العراقي المهجر كم يعاني المواطن من ويلات الحكومات الصفوية وويلات الجهات الامنية وملاحقتهم لتلك العوائل فهكذا تحارب مليشيات الاحزاب ابناء شعبنا وبكل الطرق النفسية والمعيشية والعلاجية وافتقارهم لها وان قام المواطن بالرد كتب عليه ما لا يحمد عقباه وهنا السؤال هل ان الحكومة قامت بإعادة إعمار دورهم والمناطق المحررة فعلا وعلى وجهه السرعة كما يدعون ان كانوا فعلا يعمرون ويبنون اين الاعمار في الانبار وديالى وصلاح الدين والمناطق المحررة وأين هي المليارات التي صرفت على اعمار البلد واين ذهبت المليارات على بناء المدارس والمستشفيات التي لا أثر لها على ارض العراق وأين منجزاتهم التي لا وجود لها اصلا . عجبي على حكومة تأخذ المساعدات من الدول ولا يعرف مصيرها سوى القول إننا نحارب الإرهاب الذي هو من صنيعتهم انها حكومة متفننة بالقتل والسرقة والتدمير ولا يوجد من يحاسب هؤلاء المجرمين الا ابناء هذا البلد وشعبه الأبي الذي عانى ما عانى من ويلاتهم ...
العراق اصبح خربة بكل مجالات التقدم والاعمار خربة بإدارة الدولة وحكامها الخونة والجواسيس خريجو اتباع الشيطان والأجنبي لا حاكم ولا محكوم في ظل القانون ولا اعمار ولا ناطحات سحاب كما في دول متقدمة كلها أكاذيب يصدقها الجميع من حكام الدول التي يحضرها شلة الغدر ليمدوا أياديهم الملطخة بدماء العراقيين لينالوا المساعدات بالمال بحجة محاربة الإرهاب الأكذوبة التي صدقها الجميع وابطالها هم أنفسهم فهم قادة الإرهاب وهم صانعوه وهم قتلتها والمقتول هم ابناء الشعب العراقي بكل طوائفه.لو مررتم في بغداد أو الجنوب وتحريتم هل لاحظتم يوما كرديا عراقيا أتيا يزور بغداد مع العلم ان اهل الجنوب وكل محافظات العراق نلقاهم في شمال العراق إذ هناك توجيه بعدم دخول الأكراد إلى بغداد أو الجنوب حيث ينتظرهم غدر الغادرين الفرس المجوس لاهلنا الأكراد لأن الفرس لا دين ولا أمان لهم أنهم يعملون على نشر ولاية الفقيه وتسريع امبراطوريتهم الصفوية طيلة السنوات التي مرت على شعب العراق حيث سالت الدماء البريئة وشملت الأطفال والنساء والشيوخ والشباب ودمروا كل البنى التحتية للوطن وهجروا العوائل من مناطق سكناهم ولن يسمحوا بعودتهم إلى محافظاتهم لأن من يعود مصيره القتل والعيش في بيوت مدمرة لا مأوى فيها ولا مساعدات ولا دواء يقدم لهم وما تعلنه هذه الحكومات باعلامهم المزيف بعودة العوائل إلى محافظاتهم ما هي إلا دعاية إعلامية يتمنطق بها أهل العمائم وأهل الشر من أعضاء البرلمان ورئيسهم العبادي القزم حيث تحمل في طياتها جريمة التهجير عمدا فعندما يخرج علينا المالكي أو أي برلماني ويصرح بعودة العوائل إلى محافظاتهم نسأل ونشاهد بأم أعيننا لا وجود لمثل الأكاذيب بعودة اهلنا إلى دورهم ومحافظاتهم انها عملية إذلال لشعب عانى ما عانى من هؤلاء المرتزقة ومن هنا نقول ونطالب المجتمعات الدولية والمنظمات الإنسانية للتحري وتشكيل اللجان والاطلاع لما يجري لهؤلاء الابرياء اين يذهب هؤلاء المهجرين وبيوتهم مدمرة اين يسكن المهجرين والذين خرجوا عنوة من جراء القصف لبيوتهم والسكن في مناطق تحددها لهم حكومة العار في بغداد وضواحيها حصرا وشمال العراق ولا يحق لهم السكن في جنوب العراق ونرى الزخم المتعمد للعاصمة بغداد التي ضاقت للإدارة الفاسدة من قبل الحكومة العميلة بالإضافة إلى اللجوء لدول الجوار بعد معاناة السكن في الخيم تحت الشمس الحارقة والشتاء القارص وعدم صلاحيتها للسكن والى جانب ذلك نرى تصرف الجهات الامنية اتجاه المهجرين وبعد اعلان انتهاء العمليات حيث يقومون بمطارة تلك العوائل التي سكنت بغداد وضواحيها واخراجهم بالقوة والضرب للعودة إلى محافظاتهم التي يدعون على انهم حرروها وعند ذهابهم إلى محافظاتهم لم يلق أي اثر لبيوتهم لكونهم دمروا بيوتها وازقتها الا ان الامر بغريب اتجاه المواطن العراقي المهجر كم يعاني المواطن من ويلات الحكومات الصفوية وويلات الجهات الامنية وملاحقتهم لتلك العوائل فهكذا تحارب مليشيات الاحزاب ابناء شعبنا وبكل الطرق النفسية والمعيشية والعلاجية وافتقارهم لها وان قام المواطن بالرد كتب عليه ما لا يحمد عقباه وهنا السؤال هل ان الحكومة قامت بإعادة إعمار دورهم والمناطق المحررة فعلا وعلى وجهه السرعة كما يدعون ان كانوا فعلا يعمرون ويبنون اين الاعمار في الانبار وديالى وصلاح الدين والمناطق المحررة وأين هي المليارات التي صرفت على اعمار البلد واين ذهبت المليارات على بناء المدارس والمستشفيات التي لا أثر لها على ارض العراق وأين منجزاتهم التي لا وجود لها اصلا . عجبي على حكومة تأخذ المساعدات من الدول ولا يعرف مصيرها سوى القول إننا نحارب الإرهاب الذي هو من صنيعتهم انها حكومة متفننة بالقتل والسرقة والتدمير ولا يوجد من يحاسب هؤلاء المجرمين الا ابناء هذا البلد وشعبه الأبي الذي عانى ما عانى من ويلاتهم ...
إن أبناء العراق يعيشون في غاب يكثر فيه السراق والقتلة والمتربصين لكل مواطن عراقي. ان الشعب يعيش وفي قلبه غصة وحزن على بلد راح ضحية المجرمين التابعين لإيران الفرس ولا حول ولا قوة لهذا الشعب وللخلاص من هذه الشلة وما علينا سوى إعلان الثورة العارمة بكل أرجاء الوطن وان ما يجري لأبناء شعبي الصامد الصابر شعب الذرى وشعب البطولات وشعب الانتصارات جريمة لا تغتفر والحساب سيكون بأيدي عراقية لان الشعب أن غضب سوف ترون منه العجب فالايام ستعود فشدوا الهمم وتكاتفوا لنكون يدا واحدة كما كنا لنقتل روح الفارسي المجوسي ابن ملجم وعلقم وكسرى المجوس كما اذقناهم السم الزعاف لمعمهم خميني وعصابته وكما انتصر أئمتنا وقادتنا لنعيد التاريخ لقادسية سعد الاولى وصدام الثانية لنجعلهم يولون هاربين من حيث أتوا لعنة الله عليهم بعدد شهداء الوطن وسود الله وجوههم بعدد نخيل العراق ارفعوا الايادي يا امهاتنا ويا ابائنا ويا نسائنا لان دعوة المظلوم على الظالم مستجابة ارفعوا الايادي إلى الله لنصرة رجال المقاومة وجيشنا الوطني العراقي صاحب الانتصارات والمدافع عن العرب ليكون النصر حليفنا
واننا لمنتصرون على القوم الكافرين والفرس المجوس
وليخسأ الخاسئون.
أبو بكر ابن الاعظميه
نبض العروبة المجاهدة للثقافة والإعلام