بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
نداء من نبض العروبة المجاهدة
لقد حان الوقت ان نعمل بكل جد على تشكيل حراك وطني لانقاذ الرياضة والرياضيين العراقيين بعد معاناة دامت اربعة عشر سنة والتوجة لجمع شمل الرياضة العراقية بكل مفاصلها، لما تعانية الرياضة سفير العراق دوليا من انحدار وتشتت في وزارة الشباب ولجنته الاولمبية واتحاداتة وانديتة وحكامة ومدربية ولاعبية
ونتمنى عقد اجتماع فوري وموسع لأهل الشان من الرياضيين الوطنيين لمناقشة هذا الانحدار الذي تسبب بالرياضة العراقية في ظل حكومات الاحتلال والحضور المتردي دوليا وعالميا ومحليا وهبوط مستوى العراق الاسم اللامع بين الأمم إلى مستوى الانحدار الكارثي حيث تسلسل العراق بالمراتب الاخيرة دوليا وعربيا واقليميا بسبب سيطرة الأحزاب الصفوية الفارسية ومليشياتها الخبيثة التي دمرت ما بناه الاخيار فتدهور الرياضة حالها حال كل النشاطات التي دمرها الاوغاد ومن أسباب هذا الانحدار الفساد الإداري والسرقات وعلى سبيل المثال واحدة منها حدثت قبل أيام.
في اللقاء التاريخي حسب ما يسمونة مع اهل الشان في الرياضة العراقية والحكومة والبرلمان العميل التابع لدولة إيران تم دعوة ما يسمون انفسهم قادة الرياضة العراقية وانا اسميهم قادة الفساد الرياضي العراقي اجتمعوا على ان لا يجتمعوا اجتمعوا ونظرات الواحد للأخر كنظرة الاعداء فيما بينهم جاؤوا متصورين انهم سيقبضون كما قبضوا من معصوم والمالكي الذي التقاهم وبدون أي خجل عندما طلبوا منه وضع حلول لهم ولاقرانهم قال لهم دون أي خجل (انتخبوني انفذ لكم مطالبكم) هكذا تصرف المالكي مع الرياضيين.
وفي هذا اللقاء ليوم 20/4/2017 وبدعوة من قبل المعروف بمتابعتة لفريق برشلونة الكروي والفرق الاجنبية ولا يتابع الفرق العراقية لانهم اوصلوها للحضيض التقى سليم الفارسي الجبوي بنخبة من قادة الرياضة العراقية لما بعد الاحتلال وكان الاجتماع مع سليم اكثر الحديث لا يخص الرياضة عامة بل اختصر على البنى التحتية لانها مصدر رزق عباقرة السرقات القادم للعيش عليه وكان الاجتماع بين ممثلي اللجنة الاولمبية ووزارة الشباب والرياضة وقادة الرياضة من حاملي شهادة الفساد المالي من الرياضيين وكان الحوار حول غياب وقلة وتعثر إنشاء وتهيئة البنى التحتية التي تحتاجها اتحاداتنا وانديتنا بلاعبيها وفرقها وكانها هي السبب في التدهور والتدني في مؤسستنا الرياضية. الا تعلمون يا مدمري رياضة العراق مهما كانت مناصبكم ومهما كانت بطولاتكم ومهما مثلتم العراق ومهما حصلتم على شهادة رياضية انكم لفاسدون.
أي بنى تحتية وكلها انتم من دمرتموها واي ساحات وانتم من افنيتموها واي رياضة وانتم نهبتم ميزانيتها تعودون للمربع الأول لتطلبوا بناء البنى التحتية بعد 14 سنة وتتناسون التجيهيزات الرياضيية لللاعب وللحكم وللمدرب تتناسون رواتب الرواد والمدربين والحكام واللاعبين وهي بذمتكم لغاية الآن. تضعون اللوم على البنى التحتية بتعثر الرياضة والرياضيين. لقد تناقشتم لتقاسم الكعكة.
الا تعلمون نحن في ملعب الكشافة لوحدها في العراق وكانت في تواضع ارضة وقاعاته احرزنا وحصدنا الذهب ورفع العلم العراقي بنجومة الثلاثة لسنوات طويلة وكنا ابطال العرب واسيا بكرة القدم والملاكمة والاثقال والمصارعة وتقام بطولاتها على ارض الكشافة ويضاف لذلك وجود كل الاتحادات العربية والاسيوية على ارض العراق وبرئاسة عراقية وطنية.
عن اي بنى تحتية تتحدثون وانتم السراق والفاسدون فانتم لستم بقادة رياضة العراق فانتم قادة الفساد والسرقات فلا تتحدثوا على البنى التحتية التي سرقت منا ومن جيوب عوائلنا واكبادنا لقد ترك لكم النظام الوطني القاعات والملاعب والساحات الشعبية والقاعات المغلقة هل نالها التطوير وبناء أفضل مما بنيناه وان بنيتم اين هي والان تريدون إقامة بطولة عربية وتطمحون لاقامة بطولة العالم اين ستقيمونها في الكسرة أم الابطال أم في مدينة صدام الشامخة بين اهلها الابطال اعقدوا اللسان أفضل لانكم فاسدون
فالعيب بكم انتم. انتم لستم اهلا لقيادة الحركة الرياضية والشبابية اتركوها انها رياضة الامجاد والاجداد.الرياضة لاهل الرياضة كما السياسة لاهلها وليست لاهل العمائم.
وفي الختام اقول بان كل هذه الاجتماعات وتبذير المال هو من أجل الانتخابات وتزويرها وليس من أجل الرياضة والرياضيين.
الرفيق المقاتل أبو بكر ابن الاعظميه
نبض العروبة المجاهدة
السبت 10 شعبان 1438 / 6 آيار 2017
نداء من نبض العروبة المجاهدة
لقد حان الوقت ان نعمل بكل جد على تشكيل حراك وطني لانقاذ الرياضة والرياضيين العراقيين بعد معاناة دامت اربعة عشر سنة والتوجة لجمع شمل الرياضة العراقية بكل مفاصلها، لما تعانية الرياضة سفير العراق دوليا من انحدار وتشتت في وزارة الشباب ولجنته الاولمبية واتحاداتة وانديتة وحكامة ومدربية ولاعبية
ونتمنى عقد اجتماع فوري وموسع لأهل الشان من الرياضيين الوطنيين لمناقشة هذا الانحدار الذي تسبب بالرياضة العراقية في ظل حكومات الاحتلال والحضور المتردي دوليا وعالميا ومحليا وهبوط مستوى العراق الاسم اللامع بين الأمم إلى مستوى الانحدار الكارثي حيث تسلسل العراق بالمراتب الاخيرة دوليا وعربيا واقليميا بسبب سيطرة الأحزاب الصفوية الفارسية ومليشياتها الخبيثة التي دمرت ما بناه الاخيار فتدهور الرياضة حالها حال كل النشاطات التي دمرها الاوغاد ومن أسباب هذا الانحدار الفساد الإداري والسرقات وعلى سبيل المثال واحدة منها حدثت قبل أيام.
في اللقاء التاريخي حسب ما يسمونة مع اهل الشان في الرياضة العراقية والحكومة والبرلمان العميل التابع لدولة إيران تم دعوة ما يسمون انفسهم قادة الرياضة العراقية وانا اسميهم قادة الفساد الرياضي العراقي اجتمعوا على ان لا يجتمعوا اجتمعوا ونظرات الواحد للأخر كنظرة الاعداء فيما بينهم جاؤوا متصورين انهم سيقبضون كما قبضوا من معصوم والمالكي الذي التقاهم وبدون أي خجل عندما طلبوا منه وضع حلول لهم ولاقرانهم قال لهم دون أي خجل (انتخبوني انفذ لكم مطالبكم) هكذا تصرف المالكي مع الرياضيين.
وفي هذا اللقاء ليوم 20/4/2017 وبدعوة من قبل المعروف بمتابعتة لفريق برشلونة الكروي والفرق الاجنبية ولا يتابع الفرق العراقية لانهم اوصلوها للحضيض التقى سليم الفارسي الجبوي بنخبة من قادة الرياضة العراقية لما بعد الاحتلال وكان الاجتماع مع سليم اكثر الحديث لا يخص الرياضة عامة بل اختصر على البنى التحتية لانها مصدر رزق عباقرة السرقات القادم للعيش عليه وكان الاجتماع بين ممثلي اللجنة الاولمبية ووزارة الشباب والرياضة وقادة الرياضة من حاملي شهادة الفساد المالي من الرياضيين وكان الحوار حول غياب وقلة وتعثر إنشاء وتهيئة البنى التحتية التي تحتاجها اتحاداتنا وانديتنا بلاعبيها وفرقها وكانها هي السبب في التدهور والتدني في مؤسستنا الرياضية. الا تعلمون يا مدمري رياضة العراق مهما كانت مناصبكم ومهما كانت بطولاتكم ومهما مثلتم العراق ومهما حصلتم على شهادة رياضية انكم لفاسدون.
أي بنى تحتية وكلها انتم من دمرتموها واي ساحات وانتم من افنيتموها واي رياضة وانتم نهبتم ميزانيتها تعودون للمربع الأول لتطلبوا بناء البنى التحتية بعد 14 سنة وتتناسون التجيهيزات الرياضيية لللاعب وللحكم وللمدرب تتناسون رواتب الرواد والمدربين والحكام واللاعبين وهي بذمتكم لغاية الآن. تضعون اللوم على البنى التحتية بتعثر الرياضة والرياضيين. لقد تناقشتم لتقاسم الكعكة.
الا تعلمون نحن في ملعب الكشافة لوحدها في العراق وكانت في تواضع ارضة وقاعاته احرزنا وحصدنا الذهب ورفع العلم العراقي بنجومة الثلاثة لسنوات طويلة وكنا ابطال العرب واسيا بكرة القدم والملاكمة والاثقال والمصارعة وتقام بطولاتها على ارض الكشافة ويضاف لذلك وجود كل الاتحادات العربية والاسيوية على ارض العراق وبرئاسة عراقية وطنية.
عن اي بنى تحتية تتحدثون وانتم السراق والفاسدون فانتم لستم بقادة رياضة العراق فانتم قادة الفساد والسرقات فلا تتحدثوا على البنى التحتية التي سرقت منا ومن جيوب عوائلنا واكبادنا لقد ترك لكم النظام الوطني القاعات والملاعب والساحات الشعبية والقاعات المغلقة هل نالها التطوير وبناء أفضل مما بنيناه وان بنيتم اين هي والان تريدون إقامة بطولة عربية وتطمحون لاقامة بطولة العالم اين ستقيمونها في الكسرة أم الابطال أم في مدينة صدام الشامخة بين اهلها الابطال اعقدوا اللسان أفضل لانكم فاسدون
فالعيب بكم انتم. انتم لستم اهلا لقيادة الحركة الرياضية والشبابية اتركوها انها رياضة الامجاد والاجداد.الرياضة لاهل الرياضة كما السياسة لاهلها وليست لاهل العمائم.
وفي الختام اقول بان كل هذه الاجتماعات وتبذير المال هو من أجل الانتخابات وتزويرها وليس من أجل الرياضة والرياضيين.
الرفيق المقاتل أبو بكر ابن الاعظميه
نبض العروبة المجاهدة
السبت 10 شعبان 1438 / 6 آيار 2017