كثيرا ما أصاب بالدهشة أمام تعليق أحدهم على منشور او مقالة تتناول الصراع في "الشرق الأوسط" والدور التخريبي الذي تقوم به إيران في الوطن العربي عبر أدواتها المنتشرة في الأقطار العربية والتي تتخذ من الإسلام السياسي المذهبي غطاء وعبر خطف طائفة كريمة والتحدث باسمها
وربطها بولاية الفقيه في قم وطهران.
وفي خطوات تمددية مريبة متماهية مع الدور الصهيوني ومكملا "للجحيم العربي" في دعم أسس مخاض "الشرق الاوسط الجديد" مقسم ومجزأ ومتناحر تحت هيمنة وسيطرة الإسرائيليتان الغربية والشرقية.
يبدو أن التحليل العلمي المجرد لما يحدث
وتحت نظرية ( الشمس طالعة والناس قاشعة) لم يستسغه هذا المُعَلِقْ بسبب تأثره بشعارات طنانة رنانة ظاهرها حق والمراد به باطل أو لسبب تلقيه دعما ماليا شهريا يسد به رمق شرفه وكرامته!!!
ولنعد لفحوى المقالة التي تستند إلى أدلة
ووقائع مثبتة في الصحف ووكالات الاعلام
والتقارير التي بثتها الأندية والجمعيات الحقوقية والأمنية والإعلامية حول دور إيران التخريبي في الدول العربية التي تشهد أعمالا حربية عبر مليشيات مسلحة قامت بتأسيسها في تلك الدول تحت وصاية الحرس الثوري الإيراني مباشرة وأهمها تنظيم داعش الذي اتخذ من طهران مقرا له و جعلت منه حصان طروادة في المناطق المنتفضة بوجه التمدد والمشروع الصفوي، تنفذ من خلاله إلى تلك المناطق مرتكبة أفضع الجرائم ومحدثة تغييرا ديموغرافيا مقصودا.
علما ان كل التصريحات تلتقي على حقيقة كون داعش لا يتعدى عدد أفرادها الثلاثة آلاف ولم نرى في كل المعارك التي جرت في العراق وسوريا جثث وأسرى لهذا التنظيم العجيب، وأظن أن ثلاثة آلاف لا يستدعي تجنيد ما يزيد على عشرات الألوف، وما مسرحية تسليم الموصل لداعش ببعيدة !!!
ولنعد إلى شعار (اسرائيل شر مطلق)
اعتقد ان تلك المدة التي ما زالت الحرب فيها مستعرة في العراق وسوريا واليمن ولو فعلا يؤمنون بوجوب زوال "إسرائيل"
لكان كفيلا بأن يصلوا إلى ما بعد بعد بعد... حيفا!!
وربطها بولاية الفقيه في قم وطهران.
وفي خطوات تمددية مريبة متماهية مع الدور الصهيوني ومكملا "للجحيم العربي" في دعم أسس مخاض "الشرق الاوسط الجديد" مقسم ومجزأ ومتناحر تحت هيمنة وسيطرة الإسرائيليتان الغربية والشرقية.
يبدو أن التحليل العلمي المجرد لما يحدث
وتحت نظرية ( الشمس طالعة والناس قاشعة) لم يستسغه هذا المُعَلِقْ بسبب تأثره بشعارات طنانة رنانة ظاهرها حق والمراد به باطل أو لسبب تلقيه دعما ماليا شهريا يسد به رمق شرفه وكرامته!!!
ولنعد لفحوى المقالة التي تستند إلى أدلة
ووقائع مثبتة في الصحف ووكالات الاعلام
والتقارير التي بثتها الأندية والجمعيات الحقوقية والأمنية والإعلامية حول دور إيران التخريبي في الدول العربية التي تشهد أعمالا حربية عبر مليشيات مسلحة قامت بتأسيسها في تلك الدول تحت وصاية الحرس الثوري الإيراني مباشرة وأهمها تنظيم داعش الذي اتخذ من طهران مقرا له و جعلت منه حصان طروادة في المناطق المنتفضة بوجه التمدد والمشروع الصفوي، تنفذ من خلاله إلى تلك المناطق مرتكبة أفضع الجرائم ومحدثة تغييرا ديموغرافيا مقصودا.
علما ان كل التصريحات تلتقي على حقيقة كون داعش لا يتعدى عدد أفرادها الثلاثة آلاف ولم نرى في كل المعارك التي جرت في العراق وسوريا جثث وأسرى لهذا التنظيم العجيب، وأظن أن ثلاثة آلاف لا يستدعي تجنيد ما يزيد على عشرات الألوف، وما مسرحية تسليم الموصل لداعش ببعيدة !!!
ولنعد إلى شعار (اسرائيل شر مطلق)
اعتقد ان تلك المدة التي ما زالت الحرب فيها مستعرة في العراق وسوريا واليمن ولو فعلا يؤمنون بوجوب زوال "إسرائيل"
لكان كفيلا بأن يصلوا إلى ما بعد بعد بعد... حيفا!!
أبو محمد عبد الرحمن
نبض العروبة المجاهدة للثقافة والإعلام