"(لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود والفرس يداً فيها)"
في حادثة مضحكة وهزيلة من اتباع الشيطان خميني وبقيادة الباسيج الإيراني والحرس اللاثوري الذين يتعبدونة ويطيعونه ويسيرون على فتواه وينامون بجنب قبره الشيطاني والذين ان جائتهم اللعنة بانتهائهم لا يعترفون حتى بانفسهم لان شيمتهم الغدر والخيانة
ولكونهم متلوني التصرف منذ وجودهم على ارض الله الواسعه. فالفرس واتباع الخميني هم الذين هتكوا اعراض النساء وهجروا وسفكوا الدماء وقتلوا وشتموا الاولياء والانبياء وضحكوا على عقول ضعاف النفوس على انهم سوف يتمددون بولاية الفقية ونشر امبراطوريتهم اللعينه والتي تقتل وتقبر في كل مرة وبدون جدوى ويتهاوون إلى مزابل التاريخ وينالون الفشل والخزي والعار.
وكانت إيران تريد ان تعلن للعالم بأنها ضحية الإرهاب
نوع العمل الارهابي وتنفيذة مضحك حتى بالنسبة للشعوب الإيرانية الذي يعرفهم وكانوا على اطلاع لما يجري من مهزله.
لقد كانت اللعبة من اتباعك ومحبيك وهذه المرة على قبرك ليدفنوك بايديهم وانت في قبرك. لقد تلقاها الملعون خميني وهو في قبرة ليكون موتا آخر لان من يموت جبنا وخوفا لا اسما له ولا تاريخ ليذكر فلا حياة لمن يموت حاملا الهزيمة والافكار المتخلفة وستبقى تحت التراب ملعونا وفي الاخرة ملعونا وفي قبرك ملعونا ومن اتباعك ملعونا لانهم في ضائقة يريدون النجاة منها ولذلك ارادوا تدمير قبرك ليتهموا الاخرين بها هذا هو ديدن شلتك ومن تبعك لقد قتلت مرتين الاولى في قادسية صدام المجيدة وقتلوك الآن بايديهم. فاتباعك اهل الغدر هم الذين غدروا وباعوا الحسين رضوان الله عليه. لقد فجروك ليتذكر العالم بما قمت به بتدمير الامة الاسلامية لتنال الشتيمة من أبناء الايتام والارامل والاطفال وانت في قبرك لكونك تستحق الشتم واللعنة
ستبقى ايران الراعية الاولى للارهاب
إيران الراعية الاولى للاٍرهاب في العالم والمحرك والساند والداعم للإرهابين والانتحاريين متى ما تشاء وهي
الداعم الأول لها بالتسليح والمال والعدد وكل ما يجرى للامة العربية من ويلات انتم السبب فيه. فكانت ارض إيران رغم التنبيه عنها مرارا وتحليلات السياسين من أحزاب سياسية معارضة ومحللين والكتاب على ان إيران هي الراعي الأول عن الاٍرهاب وانتشاره وهي من تقوم للاعداد بالتفخيخ والتفجيرات منذ ظهور الاٍرهاب
واحتلال العراق عام 2003.
ومنذ تلك السنوات لم نر ونسمع أي تفجير ارهابي تم على اراضيها
وان ما حصل بالامس من تفجيرات في إيران في مجلس الشورى وضريح المقبور
الملعون خميني ما هي الا مسرحية قام بها مايسمى الحرس اللاثوري
ليقول ويثبت للعالم بان إيران أيضا مستهدفة للاٍرهاب وبعد 14 سنة مرت دمارا على أمة العرب والعراق وسوريا واليمن ولبنان والاردن هنا السؤال الذي نطرحة ويطرحة أبناء الامة العربية والعالم
لماذا الآن يحدث هكذا تفجير وفي اهم المواقع لايران والمشددة بحماياتهم المليشاويه من الباسيج والحرس اللاثوري الإيراني
اليست باضحوكة الستم من قتلتم انفسكم بايديكم بفعلتكم امس
ان الهدف واضح للجميع وهو لابعاد شكوك العالم عن الراعي الأول لايران الفرس وان الإرهاب قد اخترقهم واصاب ضريح مؤسس الفتنة لديهم بعد كل هذه السنوات وليثبتوا ويقولوا للعالم بان حالنا أصبح كحال الدول الاخرى وعلينا بمحاربة الإرهاب الاتي الينا أيضا انها العوبة الشيطان الاكبر خامنئي ومخابراته للنيل من معارضية والنيل ممن يقف امامهم من دول الجوار المتواجدين فيها لمحاربة الطوائف والاديان. ولعلمكم بان المسرحية بدات وستستمر إلى ان تبعد الشبهات عن داعمي الإرهاب في إيران وان كلفهم ذلك نبش قبر خمينيهم وتفجير المراقد في مشهد وقم وطهران وقتل الابرياء من شعوب إيران والمعارضين لحكم الملالي انها بداية المسرحية وهناك الكثير من المستجدات
والتفجيرالانتحاري الذي نفذته ايادي صفوية مجوسية مخابراتيه هو لتوجيه الانظار على إيران الفرس في ظل ملاليها على ان إيران وقع فيها عمل ارهابي وهي ليست بداعمة للإرهاب الداعشي والمليشاوي وصانعته في دول العراق وسوريا واليمن ولينان وانها ليست لديها نوايا وحضور وتحرك على الأردن والخليج ولا وجود مليشيات تابعه لها على الشريط الحدودي للاردن وسوريا ولكون الاحداث تتسارع افتعلوا وخططوا وبدون أي دراسة لهذة العملية المضحكة لكونهم مصابين بهستريا الضغط الدولي عليهم والاتهام الموجة لملالي قم وطهران ومليشياتهم التي ادخلت بقوائم الارهاب. لقد افتعلوا هذا العمل لكونهم اهل النفاق والراعين الاساسيين للإرهاب وتصديرة لدول الجوار انطلاقا من العراق وسوريا ولبنان وصولا لدول الخليج العربي والاردن الذي يصرون على انه الخليج الفارسي رغم انهم لعنوا واذيقوا طعم الهزيمة ومرها في القادسية الثانية بقيادة الشهيد صدام حسين وجيش العراق البطل الذي مرغ انوفهم واذاقهم السم الزعاف والحق بهم الهزيمة بعد معارك دامت لثماتي سنوات متتالية دفاعا عن البوابة الشرقية لامة العرب لقد عاد العجم لينادوا مرة أخرى بان الخليج هو فارسي وليس بعربي وبدؤا خططهم وتصريحاتهم الخبيثة للنيل من دول العرب والتطاول على دول الخليج العربي ودول الجوار
أمس أعلنت إيران بأنها ضحية الإرهاب
وتنفيذه مضحك حتى بالنسبة للشعوب الإيراني
والمسرحية مستمرة ما دام شياطين خميني من الملالي موجودين
وستبقى إيران الراعية الاولى للإرهاب وحاملة لفايروس الفتن والغدر وسفك الدماء
أبو بكر ابن الاعظميه
نبض العروبة المجاهده للثقافة والاعلام