برقيّة تهنئة للرّفيق القائد شيخ المجاهدين الأمين العام لحزب البعث العربيّ الاشتراكيّ عزّة إبراهيم في ذكرى وقفة العز والشّموخ العاشرة:
إلى الرّفيق القائد الأمين العامّ لحزب البعث العربيّ الاشتراكيّ والقائد الأعلى للجهاد والتحرير شيخ المجاهدين عزّة إبراهيم:
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
يسعدنا في لجنة نبض العروبة المجاهدة للثّقافة والإعلام أن نبرق إليكم بكتابنا هذا بمناسبة الذّكرى العاشرة لعرس الشّهادة ووقفة العزّ والشّموخ التي وقفها فارس الأمّة المغواروبطلها المقدام الخالد الرّفيق القائد شهيد الحجّ الأكبر صدّام حسين رحمه الله، هذه الذّكرى التي ستظلّ خالدة بعبقها وشذاها البطوليّ الفوّاح في روح كلّ الجماهير العربيّة وفي وجدان الشّرفاء والأحرار من العالم لأنّها تؤرّخ صورة ملحميّة أخرى من ملاحم النّضال والجهاد العربيّ والثّبات على المبادئ والحرص على انتزاع الحقوق المسلوبة مهما غلت التضحيات.
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
إنّ إحياء ذكرى استشهاد الرّفيق القائد شهيد الحجّ الأكبر صدّام حسين مناسبة أخرى يؤكّد فيها البعثيّون الأصلاء كافّة على عرفانهم لنضالات قادة الحزب ورجاله الأبرار ونهلهم منها معينا لتعليم قيم التّضحية والالتصاق بهموم الأمّة بعيدا عن منطق الحسابات السّياسيّة والمكاسب الآنيّة الشّخصيّة، وهي أيضا دافع محوريّ لفرسان البعث ومناضليه ومجاهديه لمزيد من رصّ الصّفوف وشحذ الهمم ومضاعفة الصّمود والعطاء لا يسألون عنه جزاء ولا شكورا إلاّ الدّفاع عن حياض الوطن الكبير والذّود عن حرماته وحريّته ومناعته رغم المخطّطات الآثمة الشّيطانيّة والدّسائس الخبيثة التي تحيكها مجاميع الإرهاب والشّرّ والبغي في العالم بقيادة الامبرياليّة الأمريكيّة والصّهيونيّة العالميّة مسنودة بالأطماع الإيرانيّة الفارسيّة.
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
إنّنا وإذ نرسل لكم بأسمى التبريكات بهذه المناسبة الغرّاء، فلأنّنا واعون ومدركون لحقيقة لا غبار عليها وهي أنّ وقفة العزّ والشّموخ لم ولن تكون حادثا معزولا ولا عرضيّا في تاريخ حزبنا والعراق والأمّة العربيّة المجيدة.
وإنّ قيادتكم الحكيمة للحزب وللمقاومة العراقيّة الباسلة وعبقريّة إدارتكم لحرب الحقّ على الباطل رغم مشاقّها ومكابداتها، لهي الدّليل الأعلى والبرهان الأكثر سطوعا في زمننا هذا على أنّ حزب البعث العربيّ الاشتراكيّ حزب الرّسالات وحزب الرّجال الرجال الصّادقين المخلصين الغيارى عصيّ عن الاجتثاث وخارج سرب الخضوع والخنوع لإملاءات اعداء الأمّة.
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
لقد أثبت نهوضكم المتفرّد وتصميمكم المتين على مواصلة درب قادة البعث والمقاومة من الرّفيق القائد المؤسس إلى الرّفيق القائد شهيد الحجّ الأكبر وكوكبة رفاقنا في القيادة الذين ارتقوا شهداء رحمة الله عليهم جميعا، أنّكم بعون الله وفضله وكما كانت ثقة الرّفيق شهيد الحجّ الأكبر وكلّ البعثيّين في ربوع الوطن العربيّ وفي المهجر في شخصكم الأمين الموقّّر، ستبقون خير خلف لخير سلف، وأنّ لا خوف على مشروع المقاومة ما دام بين أياديكم الأمينة الطّاهرة ولا خشية على الحزب بقيادتكم وبفضل حنكتكم وخبرتكم الطّويلة ونزاهتكم وإخلاصكم المشهودين..
إنّنا على ثقة تامّة ويقين كبير بأنّكم ستقودون العراق بحول الله للنّصر المؤزّر والتّحرير النّاجز ليعود حرّا عربيّا سيّدا شامخا مهابا ويؤدّي دوره العربيّ الخلاّق كما كان طيلة تاريخ العرب
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
هذا، ولا يفوتنا بهذه المناسبة الجليلة أن نترحّم على روح شهيد الحجّ الأكبر الرّفيق القائد صدّام حسين، ونجدّد لكم العهد أنّنا باقون على الوعد والقسم ما حيينا وأنّنا تحت إمرتكم وقيادتكم الحكيمة سائرون نحو مزيد من المجد والعزّ والشّرف.
لجنة نبض العروبة المجاهدة للثّقافة والإعلام
عنهم / رئيس اللّجنة
رفيقكم البروفيسور كاظم عبد الحسين عبّاس
30-12-2016
إلى الرّفيق القائد الأمين العامّ لحزب البعث العربيّ الاشتراكيّ والقائد الأعلى للجهاد والتحرير شيخ المجاهدين عزّة إبراهيم:
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
يسعدنا في لجنة نبض العروبة المجاهدة للثّقافة والإعلام أن نبرق إليكم بكتابنا هذا بمناسبة الذّكرى العاشرة لعرس الشّهادة ووقفة العزّ والشّموخ التي وقفها فارس الأمّة المغواروبطلها المقدام الخالد الرّفيق القائد شهيد الحجّ الأكبر صدّام حسين رحمه الله، هذه الذّكرى التي ستظلّ خالدة بعبقها وشذاها البطوليّ الفوّاح في روح كلّ الجماهير العربيّة وفي وجدان الشّرفاء والأحرار من العالم لأنّها تؤرّخ صورة ملحميّة أخرى من ملاحم النّضال والجهاد العربيّ والثّبات على المبادئ والحرص على انتزاع الحقوق المسلوبة مهما غلت التضحيات.
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
إنّ إحياء ذكرى استشهاد الرّفيق القائد شهيد الحجّ الأكبر صدّام حسين مناسبة أخرى يؤكّد فيها البعثيّون الأصلاء كافّة على عرفانهم لنضالات قادة الحزب ورجاله الأبرار ونهلهم منها معينا لتعليم قيم التّضحية والالتصاق بهموم الأمّة بعيدا عن منطق الحسابات السّياسيّة والمكاسب الآنيّة الشّخصيّة، وهي أيضا دافع محوريّ لفرسان البعث ومناضليه ومجاهديه لمزيد من رصّ الصّفوف وشحذ الهمم ومضاعفة الصّمود والعطاء لا يسألون عنه جزاء ولا شكورا إلاّ الدّفاع عن حياض الوطن الكبير والذّود عن حرماته وحريّته ومناعته رغم المخطّطات الآثمة الشّيطانيّة والدّسائس الخبيثة التي تحيكها مجاميع الإرهاب والشّرّ والبغي في العالم بقيادة الامبرياليّة الأمريكيّة والصّهيونيّة العالميّة مسنودة بالأطماع الإيرانيّة الفارسيّة.
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
إنّنا وإذ نرسل لكم بأسمى التبريكات بهذه المناسبة الغرّاء، فلأنّنا واعون ومدركون لحقيقة لا غبار عليها وهي أنّ وقفة العزّ والشّموخ لم ولن تكون حادثا معزولا ولا عرضيّا في تاريخ حزبنا والعراق والأمّة العربيّة المجيدة.
وإنّ قيادتكم الحكيمة للحزب وللمقاومة العراقيّة الباسلة وعبقريّة إدارتكم لحرب الحقّ على الباطل رغم مشاقّها ومكابداتها، لهي الدّليل الأعلى والبرهان الأكثر سطوعا في زمننا هذا على أنّ حزب البعث العربيّ الاشتراكيّ حزب الرّسالات وحزب الرّجال الرجال الصّادقين المخلصين الغيارى عصيّ عن الاجتثاث وخارج سرب الخضوع والخنوع لإملاءات اعداء الأمّة.
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
لقد أثبت نهوضكم المتفرّد وتصميمكم المتين على مواصلة درب قادة البعث والمقاومة من الرّفيق القائد المؤسس إلى الرّفيق القائد شهيد الحجّ الأكبر وكوكبة رفاقنا في القيادة الذين ارتقوا شهداء رحمة الله عليهم جميعا، أنّكم بعون الله وفضله وكما كانت ثقة الرّفيق شهيد الحجّ الأكبر وكلّ البعثيّين في ربوع الوطن العربيّ وفي المهجر في شخصكم الأمين الموقّّر، ستبقون خير خلف لخير سلف، وأنّ لا خوف على مشروع المقاومة ما دام بين أياديكم الأمينة الطّاهرة ولا خشية على الحزب بقيادتكم وبفضل حنكتكم وخبرتكم الطّويلة ونزاهتكم وإخلاصكم المشهودين..
إنّنا على ثقة تامّة ويقين كبير بأنّكم ستقودون العراق بحول الله للنّصر المؤزّر والتّحرير النّاجز ليعود حرّا عربيّا سيّدا شامخا مهابا ويؤدّي دوره العربيّ الخلاّق كما كان طيلة تاريخ العرب
أيّها الرّفيق القائد الأمين المحترم..
هذا، ولا يفوتنا بهذه المناسبة الجليلة أن نترحّم على روح شهيد الحجّ الأكبر الرّفيق القائد صدّام حسين، ونجدّد لكم العهد أنّنا باقون على الوعد والقسم ما حيينا وأنّنا تحت إمرتكم وقيادتكم الحكيمة سائرون نحو مزيد من المجد والعزّ والشّرف.
لجنة نبض العروبة المجاهدة للثّقافة والإعلام
عنهم / رئيس اللّجنة
رفيقكم البروفيسور كاظم عبد الحسين عبّاس
30-12-2016